التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

اكثر اسباب اعطال تكييف الهواء

                            أعطال المكيفات                                                                                             أضغط هنا بدايةً لابد وأن نتفق على أن أكثر من 80% من أعطال أجهزة التكييف المنزلية يكون سببها العميل نفسه لايلتزم بغلق باب الغرفة ولا غلق الشبابيك بالستائر ويضبط الثيرموستات على أقل درجة 17  18 & درجة في عز الصيف لأننا تعودنا على ألا نذهب للطبيب إلا عندما تتأخر صحتنا وتسوء . فالعميل نفس الشيء لايتصل بطبيب الصيانة إلا عندما يتعطل الجهاز تماماً وتتراكم الأعطال . وأن 20% المتبقية من الأعطال فهى قدرية سببها ارتفاع أ وانخفاض الفولت – تلف كباستور – تلف الضاغط أو تلف إحدى المحركات – وجود تسريب – العمر الافتراضي......إلخ فالأعطال الشائعة بأجهزة التكييف تتمثل في الآتي-: 1- ضعف كفاءة التكييف:- وهو ناتج عن سدد فلتر الهواء وزعانف المبخر بالأتربة وسوء حاله الوحدة الخارجية وقد يؤدى ذلك إلى أعطال متعددة منها تكون الثلج على ملفات المبخر بأكمله حتى الضاغط - تساقط مياه التكثيف من الجهاز- ارتفاع الضغط العالى لسدد زعانف المكثف – تلف الضاغط نتيجة ارتفا

سؤال وجواب عن صيانة مكيفات

 سؤال وجواب عن صيانة وحدات  التكييف والتبريد المشكلة رقم (1) :                                                                                        أضغط هنا جهاز تكييف هواء غرف كان يعمل بحالة جيدة خلال فترة الجو الحار الرطب ولكن خلال أيام فصل الصيف الحارة الجافة ، يبدأ الجهاز يفصل عن طريق قاطع الوقاية من زيادة الحمل المركب بضاغط الجهاز . وعندما قام فني الخدمة بصب كوب من الماء في حوض قاعدة الجهاز عاد الجهاز ليعمل بحالة جيدة . لماذا ؟ سؤال : لماذا يعمل جهاز تكييف هواء الغرف بطريقة أفضل أثناء الجو الحار الرطب عن خلال الجو الحار الجاف ؟ الإجابة : معظم أجهزة تكييف هواء الغرف تعتمد على كمية مناسبة من الماء المتكاثف من المبخر للمساعدة في تكثيف غاز مركب التبريد ، حيث يرش هذا الماء بواسطة حلقة مروحة المكثف ( Slinger ) على مواسير وزعانف المكثف لتبريدها . وعندما يكون هذا الماء غير متاح ، فإن ضغط دائرة تبريد الجهاز قد يرتفع بدرجة يصبح الضاغط فيها محملا بحمل كبير (Overloaded ) ولذلك تحدث هذه الزيادة في الحمل خاصة في الأوقات التي تكون فيها الرطوبة في الجو منخفضة . العلاج